الخميس، 24 أبريل 2014

الانتماء السياسي بين المنهجية والهمجية

مثل الإنتماء السياسي مطلب رئيسي لاي فرد وهو مظهر من مظاهر تطور المجتمع وبزرة من بزور التنمية السياسية وحلقة من حلقات الديموقراطية ومعبر عن المشاركة السياسية 
احاول من خلال مقالي هذا ان اقارن بين الإنتماء السياسي بين الاسس المعرفية والعلمية وبين الواقع التطبيقي 
1. من حيث هدف الانتماء السياسي
في الاسس العلمية
لتايد الفكرة والمساهمة في عملية التنمية السياسية و اخذ حق المشاركة السياسي
في الواقع الممارس
الحصول علي منصب او الاموال او المكانة في المجتمع
2. من حيث الايديولوجية
في الاسس العلمية يجب ان تكون هنالك ايدويولوجية محددة حتي ينتمي الشخص لاي حزب
في الواقع الممارس لا يشترط وجود ايديولوجية حتي ولو وجدت لا يتقيد بها الشخص لانه يسعي لمصلحته الشخصية فقط
3. من حيث الرغبه
في الاسس العلمية تكون هنالك رغبة جامحة للشخص للانتماء للحزب
في الواقع الممارس لاتوجد رغبة وغالبا ما تكون عملية الانتماء كرد فعل او استجابة لسلوك
4. من حيث العوامل المؤثرة
في الاسس العلمية جازبية الايديولوجية اثر الحزب الاجتماعي الافكار التي ينادي بها الحزب ديموقراطية المشاركة براعة التنظيم
في الواقع الممارس القبيلة المصلحة الشخصية الضغوطات الحياتية الطائفية الخ............
5. من حيث نوع الاحزاب
انواع الاحزاب في الاسس العلمية
احزاب برامجية تقوم علي برامج محدد
احزاب عقائدية تتبني ايدويولوجيات معينة اشتراكية اسلامية بعثية ....................
انواع الاحزاب في الواقع الممارس
احزاب قبلية طايفية احزاب الاشخاص احزاب جغرافيه احزاب مصالح شخصية
6. من حيث دورها في المجتمع
في الاسس العلمية يمثل الجزب هو اهم عنصر لبناء وتطور المجتمعات
في الواقع الممارس تمثل الاحزاب اهم عامل لتدمير المجتمع والدولة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق